الجمعة، 30 سبتمبر 2011

نامي يا حلب .. يكفينا ريفك

أهلي في عندان يرفعون لافتة كتبوها بدمائهم، تعد بإشعال الثورة في حلب
يبدو أن الحماس أنساهم التغييرات التي حصلت في حلب، ولم يزوروها منذ مدة بعيدة ليشاهدوا القبور المتجاورة للكرامة، والنخوة، والرجولة مدفونة تحت أقدام المقبور حافظ الأسد الذي يعطي ظهره بسخرية وشماتة لرفات شهداء المشارقة الذين قتلهم النظام في الثمانينات ثم سوى الأرض بقبورهم وأقام فوقها التمثال.
أهلنا في عندان، تل رفعت، مارع، الباب .. انتسبوا إلى ريف حمص، فهو أكرم لنا


ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق