بشارة الله سبحانه وتعالى لكم واضحة..
هل أنتم على حق؟
هل الطاغية على باطل؟
من الذي يكره زوال الطاغية؟
اسمعوا البشارة إذاً:
ليحق الحق ويبطل الباطل ولو كره المجرمون (الأنفال)
ليحق الحق
أليست (الله أكبر) حقاً
ويبطل الباطل
أليس هذا السجود للطاغية باطلاً؟
ولو كره المجرمون
فليحاولوا إنقاذه ما شاءوا.. له روسيا وإيران، ولنا الله.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق