هي مدونة شخصية، بدأتها مع انطلاق الثورة السورية، فطغت على معظم مواضيعها، واليوم أجمع فيها مختلف تجاربي في الحياة، سواء كانت في الإدارة، التفكير، أو الشعر.
الخميس، 20 ديسمبر 2012
مصر .. الشقيقة الكبرى تحتضن أبناءنا
لم أتمالك دمعتي وأنا أرى حدب أخواتنا المعلمات في مصر وهن يحطن (ليلى) الطفلة الدرعاوية التي انتهى بها مسار التهجير في أم الدنيا بكل الحب والأمومة.
شكراً مصر .. شكراً أهلنا في مصر .. شكراً من القلب.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق